أحبائي مجتمع الكلية و الأصدقاء
منذ تأسيسها بمكرمة وبجهود الراحل فضلو الحوراني، كانت مدرسة مرجعيون الوطنية، و ما زالت و ستبقى واحدة من المدارس النادرة في لبنان.
في مقدمة رسالة المدرسة ورد ما يلي: " ان مدرسة مرجعيون الوطنية "الكلية" هي مدرسة لا طائفية ولا تبغي الربح تقدِّم منذ العام 1946 خدمات تعليمية وثقافية لمنطقة مرجعيون حاصبيا وجوارها،ويشرف عليها مجلس أمناء.
رسالتها: تعمل المدرسة على تطوير شخصية الطالب من خلال اكتشاف مكامن القدرة والإبداع لديه وتشجيعه على الخلق والإبتكار وتدريبه على التفكير النقدي والتحليلي كما أنها سعت منذ تأسيسها ولا تزال الى انماء الروح الوطنية لدى طلابها بحيث تكون التربية العامل الأساس في انتاج مواطن صالح، منفتح، ومتقبل للرأي الآخر."
من موقعي كمدير جديد للكلية أود الترحيب بكل متابع لموقعنا الألكتروني و دعوتهم لمشاركتي في كلمة شكر و امتنان للمدير السابق الأستاذ عماد خوري على إخلاصه و تفانيه في ما قام به و على الجهد المبذول لإبقاء الكلية منارة و محجّة للعلم في منطقتنا.
قدّر لي أن أحمل المشعل من بعد الأستاذ عماد و عملاقين كبيرين قادا المدرسة في أحلك الظروف عنيت بهما الأستاذ لبيب غلمية و الأستاذ موريس الدبغي. لا أخفي عليكم انني فخور جداً كوني عاصرت الرجلين كتلميذ و من ثم كزميل عمل تحت إشرافهما.
أما بالنسبة لماضيّ فقد تخرجت من الكلية و بعد حصولي على الشهادة الجامعية عملت أستاذاً لمادة الفيزياء مدة 19 سنة في الكلية و اضطرتني ظروفي العائلية إلى الانتقال إلى بيروت حيث عملت لمدة 20 عاماً في مدرسة الانترناشونال كولدج. أما الآن و بعد أن عدت الى بلدتي الأم فأنا على أتم استعداد لتحمل مسؤولية إدارة الكلية و العمل على استمرار المعايير التربوية التي قامت و استمرت عليها و هذا ما نحن أهل الكلية – الهيئة الإدارية – الجسم التعليمي و الطلاب فخورون به.
cialis dose for copd pts
click cialis dosage for erectile dysfunction
diabetes type 2
blood sugar test
symptoms and treatment of diabetes
click diabetes treatment
cialis coupons online
drug coupons prescription savings card
cialis ohne rezept
read cialis ohne rezept
cordarone iv
link cordarone dose de charge